سام نان – أستراليا اليوم :
وها قد سقط العدو الأول الذي كانوا يستخدمونه لقتل البشر باسم “التطعيم ضد كوفيد” ذلك العدو المدعو “أسترازينكا”.
فلقد أثبت الدراسات والأبحاث الأخيرة في فشل ذلك اللقاح في تحقيق نتائج إيجابية لتجنب تفشي الفيروس زو انتقال العدوى من “الملقح” إلى “المنقح”.
بل أثبتت الدراسات أنه لقاح غير آمن وغير صالح للاستخدام البشري، بل يسبب جلطات دموية.
فلقد بدأوا في بداية الأمر يقولون أنه صالح فقط لمن هم أعلى من عمر ٥٠ عاماً، ثم قالوا: بل أعلى من ٦٠ عاماً، ثم قالوا نريد التخلص منه.
إلا أنهم قد انتقلوا الإن إلى ما كان يخطط له باراك حسين أوباما وتابعه جو بايدن في أن يستخدم كل العالم لقاحي “فايزر وموديرنا”.
بالرغم من أن موثق صلاحية اللقاحين هي جانيت وودكوك التي كانت متورطة في جرائم توثيق علاجات قتلت نصف مليون نسمة في عام واحد.
تلك المرأة التي كانت لها تعاملاتها مع مروجي المخدرات والتي ساعدتهم في أن يدمن الناس عقار معين ثم سحبته من السوق لكي يلجأ المدمنون إلى تجار المخدرات.
فإن كانت ربة البيت بالجرائم مرتكبة، فشيمة العالم الملقح “الموت السريع”.
الآن سقط العدو الأول أسترازينكا، وها كلنا نتكاتف يداً بيدٍ لإثبات عدم صلاحية فايزر وكوديرنا العدوان الثاني والثالث.
وحتى نثبت لكم ذلك عليكم أن تسألوا الحكومة نفس الأسئلة البديهية:
هل أخذ اللقاح هو حماية للإنسان من كوفيد أم أنه ما زال معرض للإصابة برغم تلقيحه؟ (لا)
هل أخذ اللقاح يمنع انتقال العدوى؟ (لا)
هل أخذ اللقاح يجعل الملقح قادر على المعانقة؟ (لا)
هل أخذ اللقاح بحدّ من انتشار الفيروس؟ (لا)
فما فائدة اللقاح إذا؟ (لا إجابة مقنعة)
قريباً سنقدم للعالم أجمع أدلة قاطعة على أنه لا يوجد لقاح مفيد، بل إن كل اللقاحات لا تسبب إلا الموت المؤكد..
وإنا لهم بالمرصاد.. البقية تأتي…