شارك مع أصدقائك

٠ ” نوفمبر ” هو شهر ذو طاقة عالية على مر السنين لكونه يحمل ترددات عالية و هذا ما جعل العديد من المهتمين بعلم الأرقام و الطاقة يطلقون عليه شهر الإحتمالات و البدايات الجديدة ؛ إن طاقة نوفمبر لهذه السنة ستكون بشكل أقوى و أكبر مما مضى من السنوات ؛ فتهيأ وآستعد وكن على ترددات إيجابية ليسهل تناغمك مع ترددات هذه البوابة

بشكل عام نوفمبر له دلالة طاقية في علم الأرقام، كما هو معلوم فقد حتلت الأرقام أهمية ودلالة كبيرة فيما
يتعلق بفهم الكون وكيف تم إنشاؤه

لقد تمكن علماء الأرقام من اكتشاف الأسرار وراء كل رقم وما قد يعنيه :

الرقم 11 إرتبط كعدد بالعوالم العليا ؛ فالرقم نفسه يبدو وكأنه عمودان أو بوابتان ، و كأنه يعني هذا العالم والعالم الآخر ، و لهذا تكثر البوابات الطاقية في هذا الشهر

٠ تستطيع الإستفادة طوال شهر نوفمبر من هذا الاهتزاز العالي والوصول إلى العوالم النورانية بسهولة أكبر و قد تستشعر ذلك في لحظات إتصالك ، تأملك ، صلاتك

١١.١١
تأخذك هذه البوابة نحو مستوى جديد كليا ، فهي فرصة رائعة للتعبير عن وضع النية والتواصل مع عالم الروح ، و أيضًا هي طاقة قوية جداً للشفاء والتشافي

في هذا اليوم ١١ نوفمبر لديك بالفعل القدرة على شفاء جسدك وعقولك وقلوبك و روحك، على كل المستويات

التردد لأي نية تطلقها سيتم تضخيمها ، لهذا هي تعتبر بوابة خلّاقة ، سيتم تضخيم طاقة أي نية تركز عليها و خصوصا نوايا التشافي و الارتقاء ، و من المرجح أن نشعر جميعاً بالتأثيرات على مستوى أعمق

من الممكن أن تظهر هذه الطاقة الشافية على مستوى عاطفي أو جسدي أو روحي ، لهذا استمع إلى ما يحتاج إليه جسدك وانوي إدخال الشفاء في جميع مجالات حياتك

يمكنك القيام بذلك من خلال التأمل ، أيضا من خلال زرع كارما خير لنفسك بنية الدخول في طاقة هذه البوابة ، من خلال البدأ بإتباع أسلوب حياة صحي ، والإستماع إلى الرسائل التي قد يحاول جسدك و روحك إرسالها إليك

إنها بوابة تغيير ؛ شفاء ؛ قوة ؛ خير عظيم فلا تنسَ نصيبك منها و أسمح أن تدخل في مجالها

إنوي أن ترى أثرها فيك و في الكون من حولك ، و تذكر أن أثرها سيبقى فعّالا حتى ٢٢ نوفمبر في بوابة النور و التوهج الثالثة ؛ لا تنسى أن تستخدم طاقة شهر نوفمبر لصالحك خاصة أنك قد أنهيت عشر أشهر من محاولات التنظيف والتحرر
حان الوقت أن تهيئ نفسك لما هو آت ؛ الخير قادم بإذن الله