جانيت وودكوك – أستراليا اليوم

 

قبل بدء الصفقة

بعدما نُشر فيروس كوفيد-14 (الذي أعلن عنه أوباما عام 2014) في كل العالم، ولزم على أميركا البحث عن لقاح مضاد للفيروس، تم تصنيع لقاحي فايزر وموديرنا.

وبحسب القانون الدولي للدواء، لزم على منظمة الغذاء والدواء، توثيق أو عدم توثيق الدواء بعد اختباره لمدة لا تقل عن سبع سنوات لمعرفة صلاحيته على الجسم البشري.

ستيفن هان كبش والضمير اليقظ

وكان “ستيفن هان” المدير التنفيذي لمنظمة الغذاء والدواء قد صرح بعد أول التجارب على اللقاح أنه غير صالح وغير آمن للحقن في أجسام البشر.

ولكن جو بايدن “بحسب الأوامر الصادرة له” هدد ستيفن هان بأن يوثق اللقاحين ويقول “كذباً” أنهما صالحان وآمنان وإلا سوف يفصله من عمله، ولكن ستيفن هان رفض أن يرتكب مثل هذا الجرم، فقدم استقالته.

الصفقة مع جانيت وودكوك

فاختار جو بايدن -بحسب الأوامر الصادرة له- الدكتورة جانيت وود كوك لتحل محل سيتفن هان وتكون مديرة منظمة الغذاء والدواء.

وفي نفس اليوم الذي تم تعيينها فيه، وثقت اللقاحين دون أي تجارب لأن “هذه هي الأوامر”.

فاعترض الكونجرس الأميركي على تعيين جانيت وودكوك لهذا المنصب لأن لها سجل إجرامي سابق وأنها سبق لها ووثقت علاجاً قتل نصف مليون نسمة.

ولكن بايدن أهمل كلام الكونجرس، لأنه في نظر نفسه ونظر رؤسائه هي انسب امرأة توثق اللقاح لأنها ليست أول مرة تقوم بهذا الفعل الإجرامي.

فقمنا بكشف الحقيقة في برنامج فيما نتفق وعرضنا ما هو مكتوب عن تاريخ جانيت وودكوك في الويكيبيديا الموسوعة الحرة، أنها كان لها سجل إجرامي.

ولكن يبدو أنه كانت هناك صفقة تمت مع جانيت وودكوك أنها عندما توثق لقاح فايزر الذي وصفه ستيفن هان بأنه “غير آمن” سيتم حذف ماضيها الإجرامي من وسائل الإعلام ومن الموسوعة الحرة (ويكيبيديا).

فبعد عام من إجبار الناس على التلقيح، نفذ الرؤساء أصحاب ال Great Reset وعدهم لجانيت وودكوك بمحو سجلها الإجرامي، وبالفعل تم مسحه من الويكيبيديا تماماً.

ولكننا كان لدينا توثيق وصورة من الويكيبيديا الحقيقية لنعرضها على الناس، ليتعرفوا على أفراد العصابة.

والبقية تأتي