وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية فإن الشيخ محمد بن زايد والرئيس المصري بحثا العلاقات الأخوية الراسخة وجوانب التعاون بين البلدين، وسبل تنميته في مختلف المجالات بما يحقق تطلعاتهما ومصالحهما المشتركة.
واستعرض ولي عهد أبوظبي والرئيس المصري تطورات القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها، إضافة إلى المستجدات الراهنة التي تشهدها المنطقة العربية والتحديات والأزمات التي تواجهها.
وأكد الجانبان خلال الاتصال “حرصهما على استمرار التشاور والتنسيق بين البلدين الشقيقين بشأن العديد من القضايا والموضوعات المشتركة”. بما يعزز العلاقات الأخوية ويحقق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية للمنطقة وشعوبها.