كلمة رئيس التحرير / سام نان
بدأ الإغلاق ثانية في فيكتوريا وسيعم أنحاء استراليا قريباً.
وستعود ريما لعادتها القديمة: (نقص في ورق الحمام في الأسواق، نقص المواد الغذائية، حظر تجوال، الاستغناء عن موظفين)
وفي النهاية سيتم فرض أخذ اللقاح وإجبار الناس على الحقن المميت لتفتح لهم ابواب الرزق والحصول على العمل.
غير أن المدير التنفيذي لشركة طيران كانتاس، أعلن أنه سيعطي جوائز للمسافرين الذين تلقوا اللقاح،
وهو اسلوب ترغيبي وجعل اللقاح مفتاح السفر.
فهل الاغلاق هو اغلاق الحدود ام اغلاق النفوس، وهل اللقاح هو المفتاح الذي يفتح الأبواب المغلقة؟.
هل سيواجه الاستراليون إغلاقاً يعطل مسيرة حياتهم، إلى ان يستسلموا للقاح.
اي انه موت محق سواء اخذوا اللقاح او لم يأخذونه.
لقد صنعت المؤسسات اللقاح وبدأت تبيعه ولا بد من اخذه حتى يتحقق الهدف السياسي لتلك المؤسسات العالمية.
الله يرحمنا من اغلاق الحدود واغلاق النفوس