تكريم – أستراليا اليوم :
كرّمت جريدة استراليا اليوم الكتّاب الذين بذلوا مجودات لا يُستهان بها في كتابة المقالات السياسية والاجتماعية والأدبية وكذلك إعلاميين ومثقفين ومراسلين عملوا بكل اجتهاد في جريدتنا على مدار العام.
نذكر منهم ليس على وجه الترتيب أو الأهمية:
1- الدكتور عماد وليد شبلاق، وهو استرالي من أصل فلسطيني كثير من المشكلات المجتمعية والسياسية.
2- المخرج سمير قاسم، وهو أسترالي من أصل عراقي، وهو مدير قناة العراقية فرع أستراليا ويقوم بالتصوير والمونتاج وإخراج البرامج والتغطيات الإعلامية المصورة واللقاءات السياسية والاجتماعية والسياحية في أستراليا، وله باع كبير في جريدة أستراليا اليوم بما كان يوفره لنا من معلومات عن تغطيات الأسبوع.
3- الإعلامية هديل صباح، وهي أسترالية من أصل عراقي، وتعمل كمذيعة إخبارية تنقل كل ما يحدث في الولايات الاسترالية، سواء على المستوى السياسي أو الاجتماعي، وتغطية المناسبات الاجتماعية المختلفة وكذلك تقوم -برفقة كاميرا المنخرج سمير قاسم- بزيارة الأماكن السياحية في استراليا وتتحدث عنها باستفاضة وتفصيل، وهي إعلامية تشارك جريدة أستراليا اليوم بالتغطيات الإعلامية التي تقوم بها خلال الأسبوع.
4- الإعلامية وداد فرحان، وهي أسترالية من أصل عراقي، وهي رئيسة تحرير جريدة بانوراما في سيدني، وكانت لمقالتها عبر سنوات طوال تأثيراً إيجابياً، أرادت السيدة وداد فرحان أن تمد يد العون لجريدة أستراليا اليوم، فانارت الجريدة بمقالتها، هذا غير بعض الخدمات التي قدمتها للجريدة دون أن تنتظر اي مقابل، ولكن المقابل الوحيد هو أنها أرادت أن تهب سراجها للجريدة، ولم تكن أنانية، بل أعطت مما وهبها الله.
5- الأديبة خالدة العسكري، وهي أسترالية من أصل عراقي، وهي تنتمي إلى الطائفة المندائية، وهي مقدمة برامج اجتماعية مفيدة للمرأة وتقديم المشورة لها لتصحيح مسار العلاقة بينها وبين الرجل، غير أنها كاتبة فاضلة في جريدتنا ولها مقالات نفسية واجتماعية كثيرة وتساعد على انتشار الجريدة بين المجتمعات المختلفة في استراليا.
6- الأديبة هند العميد، وهي أسترالية من أصل عراقي، وهي كاتبة وأديبة تهتم بالمقالات الثقافية والآراء الجريئة وعرض القضايا الواقعية خاصة في المجال الإعلامي، وبالرغم من أن جريدة أستراليا اليوم لم تحظى بالكثير من مقالاتها، إلا أنها كان لها ذخائر لدينا في الجريدة، خصوصاً على الوجه الإعلامي.
7- الأديب أديب كمال الدين، وهو استرالي من أصل عراقي وهو كاتب وأديب وله زخيرة كبيرة من المؤلفات الأدبية والكتب التي تنتشر بمكتبات في استراليا والعراق، وسبق لجريدتنا أن كتبت عنه وعن مؤلفاته الأدبية.
8- الأديبة عايدة السيفي، وهي استرالية من أصل عراقي ولها كم كبير من المقالات واللقاءات في العديد من الصحف والمجلات العربية في استراليا، وبعدما سمعت عن جريدة أستراليا اليوم أرادت أن توجه نشاطها الإعلامي في جريدتنا وبدأت ترسل لنا الموضوعات الإعلامية ولقاءاتها مع النجوم والمشاهير في استراليا.
9- الكاتبة يوستينا تيموثاوس، وهي أكبر يوتيوبر عربية استراليا، ولها باع كبير في الفيسبوك لايف ومعالجة القضايا الخاصة بالأقباط، وكان لبرنامج فيما نتفق التايع لأستراليا اليوم لقاء فيدية معها وتم التصوير في منزلها. وبعدها بدأت ترسل لنا مقالاتها للنشر وهي تحتوي على عرض مفصل لقضايا مجتمعية وتقدم الحلول المقترحة لها، وهي كاتبة تتميز بتقديم القضايا والمسائل المجتمعية بكل جرأة دون مجاملة أو محاباة لأحد.
هؤلاء تفانوا في الإعلام وكتابة المقالات ومعالجة المشكلات السياسية والاجتماعية والنفسية، ويجدر بنا ان نكرّمهم بشهادات تقدير تقدم باليد للموجودين في استراليا وبالبريد لمن هم خارج أستراليا.