تلقت جريدة استراليا اليوم تحذيراً امنياً خطيراً من إحدى كتابها مفاده الآتي
احذر، إحدى هذه المجموعات تنتقل من منزل إلى منزل متظاهرة بأنها مسؤولة الشؤون الداخلية في سدني وبظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها العالم لديهم المستندات والورق الرسمي الخاص بوزارة الداخلية ويدعون أنه يتعين عليهم تأكيد أن كل شخص لديه بطاقة هوية سارية للتعداد السكاني القادم.
إنهم ينهبون المنازل. لاحظ أنه لا توجد مثل هذه المبادرة من الحكومة. هم يتنقلون في كل مكان كونوا أكثر حذرا؛ أن لا تفتحوا الأبواب لهم ويبدو أنهم حسن المظهر. يرجى تنبيه عائلتك وأصدقائك.
يعود شخص آخر إلى المنزل ويقول أريد التقاط صورتك / بصمة الإبهام * في ظل بعض المخططات. لديهم جهاز كمبيوتر محمول وآلة بيومترية وقائمة بجميع الأسماء. إنهم يعرضون قائمة ويطلبون كل هذه المعلومات. وقد أشير إلى أن كل هذا وهمي. لا تعطهم أي معلومات. يجب أن يكون الجميع في حالة تأهب وإخبار أولئك الذين لم يصل الهم هذا التنبيه أي نعم بإمكانكم نشره
يرجى الأنتباه وشكرا”