كلمة رئيس التحرير/ سام نان
تداولت وسائل الإعلام أخباراً عن احتمال وقوع مواجهات حربية بين الولايات المتحدة الأميركية وبكين، ويبدو أن هناك مخططات لتوريطاستراليا في تلك الحرب.
فمنذ أن تم دفع رئيس الوزراء سكوت موريسون لأن يطالب بإقامة تحقيق دولي مع الصين بشأن منشأ فيروس كوفيد بدأت العلاقة بين بكين كانبرافي التوتر مما انعكس على التبادل التجاري بين البلدين.
والآن “وفقاً للمخططات السياسية الموضوعة مسبقاً منذ ٢٠١٤ بدأت الولايات المتحدة إعلان الحرب على الصين وقامت بتوريط استراليا فيهذه الحرب عن طريق وضعها بين حجري رحى، إنا أن تحافظ على علاقتها التجارية مع الصين، وبالتالي تعتبر خائنة للولايات المتحدةالأميركية، أو أنها تتحالف مع بايدن ضد بكين وبالتالي تخسر الحليف التجاري لها وينهار الاقتصاد بالكامل في استراليا.
وبناء عليه تستعد الصين أيضاً لتلك المواجهات، حيث إنها تفهم جيداً ما يتم في المطبخ السياسي الأميركي.
والسؤال: هل ستكون الحرب نوويةً كما أعلنت وسائل الإعلام؟ أن أن الحرب ستتحول إلى بيولوجية عن طريق تفجير ما تبقى من كبسولاتكوفيد داخل الصين حتى يتم التخلص منهم قبل الإعلام الرسمي للخرب؟.
ليفهم القارئ المخطط الذي بدأ منذ ٢٠١٤:
أعلن باراك حسين أوباما في العام ٢٠١٤ عن وباء سينتشر في العالم كله يشبه الإنفلونزا الأسبانية.
ثم أعلن بيل غيتس في العام ٢٠١٥ أن الحرب ستتحول من نووية إلى بيولوجية.
ثم تبرع الإثنان لدعم خلق الكوفيد.
ثم بدأ الفيروس في الانتشار حول العالم وعملوا له لقاح وبدأوا يحاربون اللقاح الصيني.
والآن ينوه جو بايدن، – امتداد أوباما – عن إعلان الحرب مع الصين.
فإلى أين نحن ذاهبون والعالم في أيدي أوباميين غيتسيين.